سيدنا محمد صل الله عليه وسلم هو خاتم الأنبياء والمرسلين الذى اصطفاه الله سبحانة وتعالي ليكون في هذه المكانة الكبيرة
وهو النبي الذى عانى كثيرة من قومه مثله مثل باقي الأنبياء الذى أنزلهم الله سبحانة وتعالي قبله.
ولكنه صل الله عليه وسلم لم يدعي على قومه مثلما فعل غيره من الأنبياء
وذالك من رحمته وعفوه فإنه لم يفكر قط بالدعاء على قومه بل كان يدعوا لهم بالهداية إلى توحيد الله سبحانة وتعالي
وهو الذى كون دولة عريقة قوية من مجموعة من الأفراد وكان ذالك بمسانة الله سبحانة وتعالي له.
فمهما تحدثنا عن النبي صل الله عليه وسلم لن نوفيه حقه أبدا.
ولكننا في مدونة خليك مثقف نعدكم بأننا سوف نفتح قسم جديد قريبا لنشر سيرة سيدنا محمد صل الله عليه وسلم.
حتى يعرفها الجميع كبار وصغار نساء ورجال.
وهذا هو هدفنا في مدونة خليك مثقف.
فهدفنا دائما هو نشر المعرفة بين الناس حتى يتحقق النمو الثقافي في المجتمع.
والأن وحتى لا أطيل على حضراتكم.
ندخل في صلب موضوع مدونتنا لهذا اليوم
أراء البعض من المستشرقين عن النبي صل الله عليه وسلم تابعوا معي:
أولا المستشرق ينج إنديا
تحدث ينج إنديا عن النبي صل الله عليه وسلم وقال:
أنه هو الرجل المحبوب الذى إستطاع أن يحصل على قلوب الملايين من البشر
حتى الذين لم يرونه قط, وسبب كل ذالك الحب هو رحمته صل الله عليه وسلم.
وهنا نفي هذا المستشرق أن يكون الإسلام قد إنتشر بين العالم كله بحد السيف
ثانيا البرفسور رما كريشنا
تحدث هذا المستشرق عن سيدنا محمد صل الله عليه وسلم فقال
ماذا يمكنني أن أقول و أن أتحدث
هل أتحدث عن اى محمد فيهم هل محمود الرسول أم محمد السياسي أم محمد رجل الدين أم محمد رجل الثقافة
أم محمد المحارب.
ثم ختم كلامه وقال إن كل صفات محمد تأكد
أنه كان رجل عظيم وبطل مغوار
وهناك الكثير والكثير من المستشرقين الذين تحدثوا عن النبي صل الله عليه وسلم وقالوا فيه أفضل الكلام
رغم عدم إسلامهم؟!.
وهذا دليل على علو شأن محمد صل الله عليه وسلم وكيف لا وهو المصطفى من قبل ربه
وهو خاتم الأنبياء والمرسلين
وهو الذي كان خلقه القرأن كما قالت سيتنا عائشة رضى الله عنها
وقبل أن انهي حديثي معكم:
أحب أن أقول لكم يجب علينا جميعا كمسلمين أن نعلي من شأن الإسلام وسيدنا محمد صل الله عليه وسلم
وذالك ليس بالكلام وإنما بالأفعال.
وإننا لن نستطيع أن نفعل ذالك بدون إحياء أحكام القرأن و سنة سيدنا محمد صل الله عليه وسلم
لذالك وجب علينا أن نعمل بكلام الله عز وجل الذى أنزله على سيدنا محمد صل الله عليه وسلم
ولذالك وكما أخبرتكم سابقا أننا سوف نفتح قسما قريبا لسيرة النبي صل الله عليه وسلم حتى يعلمها المسلمون وغير المسلمون
وإلى هنا انتهت تدوينة هذا اليوم
إلى اللقاء مع تدوينة جديدة وموضوع جديد
في حفظ الله ورعايته
وهو النبي الذى عانى كثيرة من قومه مثله مثل باقي الأنبياء الذى أنزلهم الله سبحانة وتعالي قبله.
ولكنه صل الله عليه وسلم لم يدعي على قومه مثلما فعل غيره من الأنبياء
وذالك من رحمته وعفوه فإنه لم يفكر قط بالدعاء على قومه بل كان يدعوا لهم بالهداية إلى توحيد الله سبحانة وتعالي
وهو الذى كون دولة عريقة قوية من مجموعة من الأفراد وكان ذالك بمسانة الله سبحانة وتعالي له.
فمهما تحدثنا عن النبي صل الله عليه وسلم لن نوفيه حقه أبدا.
ولكننا في مدونة خليك مثقف نعدكم بأننا سوف نفتح قسم جديد قريبا لنشر سيرة سيدنا محمد صل الله عليه وسلم.
حتى يعرفها الجميع كبار وصغار نساء ورجال.
وهذا هو هدفنا في مدونة خليك مثقف.
فهدفنا دائما هو نشر المعرفة بين الناس حتى يتحقق النمو الثقافي في المجتمع.
والأن وحتى لا أطيل على حضراتكم.
ندخل في صلب موضوع مدونتنا لهذا اليوم
أراء البعض من المستشرقين عن النبي صل الله عليه وسلم تابعوا معي:
أولا المستشرق ينج إنديا
تحدث ينج إنديا عن النبي صل الله عليه وسلم وقال:
أنه هو الرجل المحبوب الذى إستطاع أن يحصل على قلوب الملايين من البشر
حتى الذين لم يرونه قط, وسبب كل ذالك الحب هو رحمته صل الله عليه وسلم.
وهنا نفي هذا المستشرق أن يكون الإسلام قد إنتشر بين العالم كله بحد السيف
ثانيا البرفسور رما كريشنا
تحدث هذا المستشرق عن سيدنا محمد صل الله عليه وسلم فقال
ماذا يمكنني أن أقول و أن أتحدث
هل أتحدث عن اى محمد فيهم هل محمود الرسول أم محمد السياسي أم محمد رجل الدين أم محمد رجل الثقافة
أم محمد المحارب.
ثم ختم كلامه وقال إن كل صفات محمد تأكد
أنه كان رجل عظيم وبطل مغوار
وهناك الكثير والكثير من المستشرقين الذين تحدثوا عن النبي صل الله عليه وسلم وقالوا فيه أفضل الكلام
رغم عدم إسلامهم؟!.
وهذا دليل على علو شأن محمد صل الله عليه وسلم وكيف لا وهو المصطفى من قبل ربه
وهو خاتم الأنبياء والمرسلين
وهو الذي كان خلقه القرأن كما قالت سيتنا عائشة رضى الله عنها
وقبل أن انهي حديثي معكم:
أحب أن أقول لكم يجب علينا جميعا كمسلمين أن نعلي من شأن الإسلام وسيدنا محمد صل الله عليه وسلم
وذالك ليس بالكلام وإنما بالأفعال.
وإننا لن نستطيع أن نفعل ذالك بدون إحياء أحكام القرأن و سنة سيدنا محمد صل الله عليه وسلم
لذالك وجب علينا أن نعمل بكلام الله عز وجل الذى أنزله على سيدنا محمد صل الله عليه وسلم
ولذالك وكما أخبرتكم سابقا أننا سوف نفتح قسما قريبا لسيرة النبي صل الله عليه وسلم حتى يعلمها المسلمون وغير المسلمون
وإلى هنا انتهت تدوينة هذا اليوم
إلى اللقاء مع تدوينة جديدة وموضوع جديد
في حفظ الله ورعايته
مدونة خليك مثقف مدونة ثقافية هدفها الارتقاء بعقول البشر لدرجة ممتازة من العلم والمعرفة
محول الأكوادمحول الأكواد الإبتساماتالإبتسامات